وافق المدرب الألماني يورجن كلوب، على أن يصبح سفيرًا فخريًا لمؤسسة ليفربول، ليستمر في خدمة النادي الإنجليزي بعد انتهاء مهمته كمدرب للفريق الأول.
كلوب فاجأ عشاق الريدز الموسم الماضي، بالإعلان عن مغادرته للنادي خلال هذا الصيف، ليضع كلمة النهاية لمسيرته التي بدأت في أنفيلد في أكتوبر 2015، ليأتي من بعده الهولندي آرني سلوت لقيادة الفريق الموسم القادم.
ومن جانبه قرر ليفربول الاعتماد على كلوب حتى بعد رحيله، ولكن في منصب جديد مع مؤسسة الريدز، وهي المؤسسة التي سبق أن وصفها الألماني بأنها أفضل قسم في النادي، وأشاد بعملها المذهل في جميع أنحاء المدينة.