أشاد رئيس مؤسسة الشرق الزميل عبد الرسول الأسدي بالتجربة الريادية لمؤسسة الشرق في إعداد وتأهيل الطاقات وخلق فرص ومسارات التوجه المهني لكثير من شباب وشابات العراق المبدعات.وقال الأسدي ان التجربة الرائعة للشرق في الإبداع والإرتقاء كشفت عن عميق الحاجة الى ان تتظافر جهود المؤسسات الإعلامية وكذا الثقافية في إرساء قواعد موضوعية للتأهيل والإرتقاء تنسجم مع المنهج الوطني وتعكس القدرة الفائقة على الإفادة من الطاقات الشبابية في مكانها المناسب ولتأدية دورها الرائد المنشود.وقال الأسدي ان في الشرق قامات تستحق الإشادة لدورها المميز وأثرها البالغ والكبير وإسهاماتها في كافة المناحي بما يدفع الى الأمام مسيرة العلم والثقافة والفكر في المجتمع إضافة الى الأعمال الطوعية في المنعطفات الصعبة التي مر بها المجتمع