إستذكر رئيس مؤسسة الشرق الزميل عبد الرسول الأسدي مجزرة العصر في سبايكر معتبرا انها واحدة من المنعطفات الأليمة في تاريخ العراق الحديث وإبادة جماعية دموية صنع تفاصيلها الأرهابيون المجرمون داعيا لتخليد ضحايا المجزرة الدموية المؤلمة وتوثيق تلك الأيام العصيبة من تاريخنا.وقال الأسدي ان الواجب الوطني يحتم الكشف عن مصير مفقودي هذه المجزرة الأليمة وإنصاف ضحاياها وتخليد تضحياتهم المؤلمة لأن الأمم والشعوب لا ترتقي إلا بتخليد دماء أبناءها وتقديم كل أوجه الرعاية لعوائلهم.