جدد الزميل عبد الرسول الأسدي رئيس مؤسسة الشرق التأكيد على أن الوعي المبكر الذي أنتج قدرة الشرق الفائقة على إعادة إنتاج المحتوى الصادح بالإيثار وضعها في طليعة منصات الإعلام التي تدفع نحو المزيد من التحاور من أجل أن نلتقي لا أن نختلف . وأضاف الزميل الأسدي في معرض حديثه عن الشرق أنها مؤسسة ولدت من تهافت أفكار الزملاء وأحلامهم وأمنياتهم بأن تكون لديهم مؤسسة مهنية رشيقة قادرة على إعادة المزج بين المتضادات من الأفكار للخروج برؤية جديدة وموضوعية يحتكم اليها أصحاب الوعي والفكر في باحة جميلة من لقاء الأفكار والمواقف.
وإختتم الزميل الأسدي حديثه بأن أبواب الشرق مشرعة لكل أصحاب الأقلام الوطنية النبيلة التي ترغب في ركوب موجة التحديات بأشرعة من تجدد وإبتكار من أجل أن نعيد صياغة المشهد الملحمي للحقيقة التي لا تحتاج الى رتوش .